- غياب الموضوعية و التباث و الاستمرارية في التقويم : انظر اعلاه في الرد السابق.
- صعوبة التقويم في ظل المقاربة بالكفايات بحيث لم يعد مرادفا للاستظهار و التذكر بل يستهدف مهارات اعلى تتجلى في الجانب التطبيقي( يتطلب وضعيات تقويمية ومشاريع تربوية) و هنا نحتك بصعوبات الاكتظاظ وغياب التكوين المستمر للمدرسين اضافة الى مشكل الحيز الزمني الكبير الذي يتطلبه التقويم الفعال و الذي يتنافى مع العدد الكبير للدروس و الالتزام بانهاءها استعدادا للامتحانات الاشهادية.
- تقويم التعلم دون مراعاة الفوارق بين المتعلمين ( البيداغوجيا الفارقية ) في سرعة الفهم و الاستيعاب و التحليل و التطبيق في وضعيات مشكلة تقويمية.
- انتشار ظاهرة الغش باعتبارها تزييفا لنتاءج التقويم وعدم اقتصارها على المتعلمين الضعفاء بل حتى المتفوقين منهم زد على ذلك نظرة المدرس السلبية الى الخطأ ( نقذ وتهكم و احكام مجانية ) مما يدفع المتعلم الى محاولة اخفائه متكلا في ذلك على زملائه .
- تأخر بعض المتعلمين على الالتحاق بصفوفهم الدراسية بداية السنة الدراسية يعوق عملية التقويم التشخيصي الذي يهدف الى التعرف على مكتسباتهم السابقة ومدى تقبلهم لاكتساب معارف و مهارات جديدة .
-غياب وضع خطة علاجية ( دعم التعثرات) بعد عملية التقويم تفقده مصداقيته و فعاليته ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق